حٌلة العيد
كن سببًا في فرحتهم بعد غياب معيلهم الذي يعيش خلف القضبان، تحتاج هذه الأسر إلى من يقف بجانبها ليجعل العيد بهجة تملأ قلوبهم. ساهم في توفير كسوة العيد لهم، وامنحهم لحظات من السعادة والطمأنينة. تبرعك يضيء حياتهم، ويدخل السرور إلى قلوب الأطفال والأمهات الذين ينتظرون من يمد لهم يد العطاء. يدُك بالخير تمتد، فتملأ القلوب فرحًا.